اهلا و سهلا بكم في منتديات العشق و الغرام منتديات لحظة حب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى لكل الشباب و الصبايا العشاق
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المتهم يقتل خطيبته وشقيقتها ووالدتها ارتكب جريمته في «٤ دقائق».. وحاول قتل الأب

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الجريح
المدير العام
المدير العام
الجريح


الثور
عدد المساهمات : 348
تاريخ التسجيل : 25/01/2010
العمر : 27

المتهم يقتل خطيبته وشقيقتها ووالدتها ارتكب جريمته في «٤ دقائق».. وحاول قتل الأب Empty
مُساهمةموضوع: المتهم يقتل خطيبته وشقيقتها ووالدتها ارتكب جريمته في «٤ دقائق».. وحاول قتل الأب   المتهم يقتل خطيبته وشقيقتها ووالدتها ارتكب جريمته في «٤ دقائق».. وحاول قتل الأب I_icon_minitimeالخميس يناير 28, 2010 5:44 am

الرحيم


بسم الله الرحمن رحيم



المتهم بقتل خطيبته وشقيقتها ووالدتها ارتكب جريمته في «٤ دقائق».. وحاول قتل الأب




كشفت تحقيقات نيابة حوادث شمال الجيزة تفاصيل مثيرة وجديدة في حادث مقتل فتاة وشقيقتها وأمها علي يد خطيبها في الدقي، تبين أن المتهم اشتري طاقم سكاكين بـ ١٣٠ جنيهاً، وأخفي سكينين في ملابسه، وتوجه إلي أسرة الضحايا، وذبح الأم أثناء إعداد ابنتها كوب شاي ثم تخلص من الضحيتين أمام المنزل والجريمة استغرقت ٤ دقائق وسط ذهول الجيران.. وتبين أن شقيقة الضحيتين «محامية» أغلقت باب الشقة علي نفسها بعد أن شاهدت المتهم يقتل والدتها وشقيقتها، وبعد لحظات، اكتشفت أنه قتل شقيقتها الثانية.

أمر المستشار هشام الدرندلي، المحامي العام لنيابات شمال الجيزة بحبس المتهم ٤ أيام علي ذمة التحقيقات.. ووجه له تامر مختار، مدير النيابة، تهمتي القتل العمد وحيازة أسلحة بيضاء، ولم يوضح المتهم في التحقيقات أسباباً مقنعة لجريمته، وقال إنه شعر بحالة من الملل في الفترة الأخيرة..

وتبين لمحمود عبود وعبدالرحمن حزين، وكيلي النيابة، أن المتهم ذبح الأم من رقبتها وسدد ١٣ طعنة نافذة بالبطن والصدر وعثر علي جثتيهما خارج باب المنزل، بينما رقدت جثة الأم داخل الشقة.. تم اقتياد المتهم إلي النيابة وسط حراسة مشددة، قادها العقيد محمود خليل، مفتش مباحث وسط الجيزة، والمقدم محمود السبيلي، رئيس مباحث الدقي، ومعاونه الرائد محمدين زهران.

بدأت تفاصيل الحادث في الثالثة و٤٥ دقيقة من عصر أمس الأول، عندما توجه المتهم محمد عبدالله محمد «٣٠ سنة» إلي منزل خطيبته نهاد أحمد محمد عبدالرحيم، في شارع محمود البري في منطقة بين السرايات.. المتهم أخفي سكينين في ملابسه وطرق باب الأسرة بهدوء..

فتحت له الأم باب المنزل وبجوارها ابنتها «راجية» المحامية، التي تعد رسالة ماجستير، دقائق وجلس محمد في صالة الشقة، وترك «حماه» المنزل ليلحق بصلاة العصر.. انطلقت «راجية» إلي المطبخ لتجهز كوب الشاي، قدمته للمتهم وصعدت إلي الطابق الثالث، حيث تنام رضيعة شقيقتها «شهران»، أعطتها «الببرونة»، بينما كانت والدة الرضيعة هاجر «٢٣ سنة» تنظف شقة أخري في الطابق الرابع.

ثوانٍ معدودة، وانطلقت صرخة مكتومة من الأم سميرة عبدالرحيم محمد «٥٠ سنة»، هرولت «راجية» بسرعة وشاهدت المتهم يذبح والدتها من عند الرقبة.. أطلقت الابنة صرخات هستيرية وصعدت إلي الشقة في الطابق الثالث تستنجد بالجيران.. لحظات وخرجت شقيقتها «هاجر» من باب المنزل والدماء تنزف بقوة من بطنها وتصرخ «الحقوا أمي.. ذبحها»،

ثم سقطت علي الأرض في الشارع، لاحقها المتهم بطعنات نافذة بالبطن والصدر، وكان يسدد الطعنات بيديه اليمني واليسري.. انتهت حياة الضحية في لحظات وسط ذهول الشقيقة «راجية»، التي أغلقت الشباك، وهرولت لتغلق باب الشقة بـ «المفتاح» علي نفسها.. ثوان معدودة وانطلقت صرخات سكان المنطقة و«محمد» يحمل أدوات الجريمة وملابسه ملطخة بالدماء.. حضرت خطيبته «نهاد» وهي تصرخ بعد أن كانت تقف أمام مكتبة يمتلكها والدها.. استقبلها المتهم بـ ٦ طعنات نافذة بالرقبة والصدر والبطن، لتسقط جثة هامدة بجوار شقيقتها.

وقف المتهم بجوار الجثتين يصرخ بقوة وبهستيرية: «اتخلصت من المشاكل والقيود ذبحت الثلاثة».. لم يلق بعد بأدوات جريمته، لكنه احتفظ بها.. المصادفة قادت المخبر السري سيد جودة عبود، الذي كان يشتري احتياجاته من مكتبة مجاورة.. اقترب من المتهم وأمسك به.. بينما سلمه المتهم السكينين: «خد ياعم سيد.. أنا كده خلاص».. المتهم لم يحاول الهرب أو المقاومة، لكنه انتظر بهدوء علي بعد خطوات من مسرح الجريمة، وحضر العميدان مصطفي زيد، رئيس مباحث شمال الجيزة،

وعصام عبدالنعيم، وكيل مباحث قطاع النفس.. وتم اقتياد المتهم بهدوء إلي قسم الدقي، بعد حالة الثورة والغضب بين أهالي الشارع، حزناً علي مقتل أم وابنتيها في لحظات.. انتقل اللواء محسن حفظي، مساعد الوزير لأمن الجيزة، واللواء فاروق لاشين، مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، إلي مسرح الجريمة، واعترف المتهم أمام اللواء عادل الشاذلي، مدير المباحث الجنائية، بالتفاصيل.

انتقل فريق من نيابة حوادث شمال الجيزة إلي مكان الحادث بعد إخطار المستشار هشام الدرندلي، المحامي العام لنيابات شمال الجيزة، الذي انتدب الطب الشرعي للتشريح وانتقل الدكتور أشرف الرفاعي، مدير مشرحة زينهم، وكشفت معاينته أن الأم تم ذبحها بجرح طعني طوله ٢٠ سم،

وصل إلي غضروف الرقبة، وجرح قطعي آخر باليد اليسري وثالث في الفخذ.. وأن خطيبة المتهم تلقت ٦ طعنات بينها ٣ في الصدر و٢ في البطن وأخري في اليد، وتلقت شقيقتها ٧ طعنات نافذة بأنحاء جسدها.

وقال المتهم في تحقيقات النيابة إنه شعر بالملل من خطيبته وأسرتها، حيث ارتبط بها منذ ٥ سنوات وخطبها منذ عام، وكان يرغب في إنهاء الارتباط، وكان يشعر أن الأم وابنتها تسيطران عليه بالسحر، وأنه توجه إلي محل شهير في شارع السودان واشتري طاقم سكاكين وتوجه إلي منزل الضحايا وهو يحمل سكينين وارتكب جريمته.

لم يبرر المتهم جريمته في التحقيقات، وقال: «أنا خلصت من الثلاثة ولست حزيناً وكنت أتمني قتل الأب وابنتهم «راجية».

وقال والد الضحايا في التحقيقات إن العلاقة بين أسرته والمتهم كانت طيبة وإنه حضر إليهم عصر الخميس وجلس ليأخذ واجب الضيافة وكان يمزح مع حماته، أضاف الأب أنه توجه ليلحق بصلاة العصر، وعند عودته اكتشف الجريمة، وقالت «راجية» شقيقة الضحيتين «نهاد» و«هاجر»،

إنها ووالدتها استقبلت المتهم، وأعدت له كوب شاي، وتركت الشقة وتوجهت إلي رضيعة شقيقتها في الطابق الثالث لإطعامها وسمعت صوت استغاثة والدتها وجدت المتهم يذبحها من رقبتها.

أضافت «راجية» أنها أطلقت صرخات هستيرية، وصعدت إلي الطابق الثالث خوفاً من قتلها وفتحت نافذة الشقة لتستغيث بالجيران، وبعد دقيقة واحدة شاهدت شقيقتها هاجر تخرج من باب المنزل إلي الشارع والدماء تنزف من بطنها، ثم سقطت علي الأرض وأجهز عليها المتهم بـ ٦ طعنات نافذة، وأنها أغلقت علي نفسها باب الشقة، خوفاً من صعود المتهم إليها ورضيعة شقيقتها، وفوجئت بعد دقيقتين بشقيقتها «نهاد» جثة هامدة في الشارع والدماء تنزف منها بغزارة.

استمعت النيابة لأقوال اثنين من شهود العيان، وأكدا أنهما حضرا علي صوت استغاثة وفوجئا بالمتهم يحمل سكينين ملوثين بالدماء وجثتي نهاد وهاجر في الشارع، وتبين لهما أن جثة الأم في الشقة.

.. والمتهم لـ«المصري اليوم»: لا أحب القيود.. وأتمني الإعدام الآن


أنا لا أحب القيود.. نعم قتلت الثلاثة وأعرف مصيري جيدا.. لا أريد تحقيقات وحبس.. أريد قراراً بإعدامي بعد دقائق.. لا أتمني أن أنتظر في الحياة أكثر من ذلك.. هكذا بدأ المتهم حديثه لـ«المصري اليوم» وروي مشاهد جريمته بهدوء وثقة.. أثار الدماء كانت واضحة علي «بنطلونه»، بينما اختفت دموعه نهائيا وكأنه لم يفعل شيء.

حصلت علي دبلوم صناعي- يتحدث المتهم عام «٩٦»، وجدتني أمتلك مكتبه في «بين السرايات» بجوار منزل أسرتي التي تتكون من ولد و٣ بنات ووالدين علي قيد الحياة.. كنت أكسب أموالا كثيرة فمكتبتي بجوار الجامعة والعمل لا يتوقف نهائيا.. تعرفت علي خطيبتي «نهاد» منذ ٦ سنوات، وجدتني مشدودا إليها.. وبدأت بيننا قصة حب،

سيطرت الفتاة علي مشاعري تماما وأصبحت هي كل شيء في حياتي.. منذ ٥ سنوات وقعت مشكلة بيني وأسرتها عندما طبع «مجهول» صورتها علي ورق تصوير ووزع صورتها في المنطقة وكتب عليها شتائم خادشة للحياء، واتهمني الأب بأنني وراء هذه الفضيحة، وتم عرضي علي النيابة وتبين أن الخط المكتوب به الشتائم ليس خطي وانتهي الأمر.

قررت أن ابتعد عن الأسرة نهائيا وبعد شهور من الواقعة، وجدت نفسي أتوجه إلي منزلهم وأعتذر وعادت الحياة هادئة كما كانت منذ عام. أعلنت خطوبتي علي «نهاد».. و طوال هذه المدة كنت أشعر بشيء غريب تحدث مشاكل كبيرة بيننا وأتخذ قراري بالانفصال وأذهب للمنزل. وأحتسي كوب الشاي وأنسي المشاكل والخلافات.. كنت أشعر أنني إنسان آخر.. أسير في الشوارع تائها. لا أدري ماذا يحدث.. وما الذي تعرضت له.

أيقنت بشدة أن خطيبتي وأمها يسيطران علي بالسحر والشعوذة.. استمر الوضع قرابة ٩ شهور منذ ٤ أيام، قررت أن أضع حدا للمأساة وصباح الخميس استيقظت في الحادية عشرة صباحا، وتوجهت إلي محل في شارع السودان اخترت «طاقم سكاكين»

ودفعت ١٣٠ جنيها، وتوجهت إلي شقتي، وضعت الطاقم جانبا، وأخذت سكينتين أخفيتهما في جانبي الأيمن والأيسر، والتقيت أحد أصدقائي في منطقة «بين السرايات»، وفي الثالثة توجهت إلي منزل خطيبتي.. طرقت الباب وبعد دقائق معدودة أخرجت السكين الكبير وذبحت والدة خطيبتي،

أطلقت ٣ صرخات ثم اختفي صوتها تماما.. شاهدت «هاجر» شقيقة خطيبتي أطلقت عدة صرخات سددت لها طعنة في البطن وهرولت إلي الشارع وسقطت وتخلصت منها بـ٦ طعنات أخري.. ظهرت خطيبتي قادمة في الشارع وهي تصرخ بأعلي صوتها هرولت إليها ولم أشعر بنفسي إلا وهي تسقط علي الأرض ودماؤها تنزف من بطنها وصدرها ورقبتها.

أنا لا أحب هذه الحياة.. حياة «س- ج».. وحبس وتجديد حبس أتمني أن يصدر قرار الآن بالإعدام حتي أستريح.. انتهي الأمر بالنسبة لي ولا طعم عندي للحياة أخشي أن يحكم القاضي علي بالسجن أو المؤبد.. أريد حكما يريحني نهائياً.

لا.. لم أجد حلاً إلا القتل، قررت أن أنفصل عنها وفشلت.. سيطرت ووالدتها علي بالسحر.. وصلت معها إلي درجة «العشق» وهي الأعلي من الحب بكثير.. كنت متأكداً أن حياتي انتهت.. لا أستطيع أن أبتعد عنها وأشعر برغبة غير عادية في التخلص من هذه الخطوبة..

وكان القتل هو الحل، أنا شاب رياضي لكنني أتعاطي أقراصا مخدرة ولا يخلو الأمر من سيجارة حشيش ولم أصل بعد إلي درجة الإدمان.. نعم كنت أتمني قتل والد خطيبتي وذبحه في الشارع بجوار جثتي ابنتيه.. فهو رجل فقد السيطرة منذ ٩ سنوات شهدت منطقة الدقي وبين السرايات جريمة مماثلة فجأة اكتشفنا في الشارع أن سيدة تم ذبحها من رقبتها داخل شقتها وقام المتهم بذبح «قطة سوداء» كانت لا تفارقها.. قالوا إن هذه القطة تتحدث..

المفاجأة أن هذه السيدة التي قتلت هي جدة خطيبتي لأمها كانت أيضا تعمل بالسحر وتؤذي شبابا كثيرين وكانت نهايتها القتل.. توقف المتهم عن حديثه والعهدة عليه، بينما رفض والد الضحايا الحديث لأن الحادث بشع والجريمة غير عادية ومصابه أليم.

أهالي المنطقة يغلقونها بـ«كردون» والرعب تسلل إلي جامعة القاهرة

حالة من الرعب والفزع شهدتها منطقة بين السرايات عصر أمس الأول.. وتسلل القلق والخوف إلي الجامعة، عندما سرت شائعة في البداية أن الضحايا من طالبات الجامعة.. وبدأت الأمور تهدأ عندما ظهرت بعض التفاصيل، عندما تبين أن صاحب مكتبه قتل خطيبته وشقيقتها ووالدتهما لوجود خلافات بينهم.. اقترب البعض من شارع محمود البري بمنطقة بين السرايات،

وشاهد جثة وسط بركة من الدماء أمام مكتبة بالعقار رقم «٣٦» الذي حوله أهالي المنطقة إلي «كردون أمني»، وحذروا المارة من الدخول، إلا أن البعض تزاحم أمام المكتبة لمعرفة حقيقة ما حدث، مما أدي إلي توقف حركة المرور عند مطلع «كوبري ثروت».

ترك العاملون بالمحال التجارية عملهم وترجل قائدو السيارات إلي مكان الحادث، وتوافدت سيارات الشرطة والإسعاف إلي مكان الحادث، وبدأ الأهالي بالحديث عن المتهم، ووصفوه بالـ«مجنون»، والبعض الآخر قال إنه شك في سلوكهن، والبعض طالبوا بإعدامه، وفجأة تصاعدت صرخات عالية مرددة «أختي وولادها اتقتلوا.. انتوا بتكذبوا علي»،

وتبين أنها شقيقة والدة الضحيتين، تتساقط دموعها، ويتعالي صوتها من الصرخات، ويحاول البعض تهدئتها قائلين: «اختك وأولادها بخير هما مصابين»، فقدت وعيها وسقطت مغشياً عليها،

وبعد لحظات تصاعدت صرخات الطفلة «مي» عمرها شهران، والتي لفظت والدتها أنفاسها الأخيرة، الرضيعة الطفلة حملها أحد الجيران، وحاول تهدئتها، نظر إليها أهالي المنطقة متأثرين والدموع تتساقط منهم، بدأ أهالي المنطقة يحاولون إبعاد المتوافدين من طلاب الجامعة والمارة، و«رشوا» المياه عليهم، وانتقل رجال المرور إلي الشارع الرئيسي لتسهيل حركة السير بين السيارات، تجاوزت الساعة الـ٦ مساء،

وتم اقتياد المتهم إلي قسم الشرطة داخل سيارة مغلقة، ليتم التحقيق معه، وجاء فريق من النيابة العامة لمعاينة مسرح الجريمة، وتم نقل الجثث داخل سيارات الإسعاف إلي المستشفي


تحياتي

المدير العام

الجريح
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://lazat-hob.yoo7.com
ملك الغرام
المدير العام
المدير العام
ملك الغرام


الكلب
عدد المساهمات : 242
تاريخ التسجيل : 29/01/2010
العمر : 30
الموقع : لحظة حب
العمل/الترفيه : مدرس

المزاج : رااااايق

المتهم يقتل خطيبته وشقيقتها ووالدتها ارتكب جريمته في «٤ دقائق».. وحاول قتل الأب Empty
مُساهمةموضوع: رد: المتهم يقتل خطيبته وشقيقتها ووالدتها ارتكب جريمته في «٤ دقائق».. وحاول قتل الأب   المتهم يقتل خطيبته وشقيقتها ووالدتها ارتكب جريمته في «٤ دقائق».. وحاول قتل الأب I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 16, 2010 1:24 am

الله اكبر هادا مجرم عن صحيح

تحياتي

ملك الغرام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المتهم يقتل خطيبته وشقيقتها ووالدتها ارتكب جريمته في «٤ دقائق».. وحاول قتل الأب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اهلا و سهلا بكم في منتديات العشق و الغرام منتديات لحظة حب :: منتديات لحظة حب الترفيهية :: منتدى القصص و الروايات-
انتقل الى: